الموبايل اللى بين إيدينا علشان يؤدى وظيفته لازم ياخد
حريته فى الحركة لأى مكان علشان كده بيقولوا عليه ( التليفون المحمول ) علشان ينفع
يروح معاك أى مكان
المشكلة إن التليفون المحمول ده ماينفعش تحمله معاك
ويؤدى وظيفته إلا إذا كان مشحون .. ودا طبعا هيتطلب منك إنك تحد حركته لأنه هيثبت
شوية فى مكان معين وهو متوصل بالشاحن لغاية لما البطارية تتملى وبعدين تقدر ترجع
تستخدمه تانى فى أى مكان
ندخل فى الموضوع
المدونة دى لما عملتها كان جوايا حلم الإيجابية والتأثير
والتغيير .. والحلم دا جوه ناس كتير وخصوصا بعد الثورة و التمرد اللى بقى إسلوب
حياتنا
لكن علشان أبقى إيجابى دا مش هيجى من الهوا .. انا محتاج
أتشحن علشان أعرف أكمل وعلشان أقدر أبقى مؤثر .... طيب والشحن يجى منين ؟؟؟؟
راجع مقالة الدايرة والمثلث علشان نختصر المسافة والرغى بتاعى ونقول من الآخر
لو ماعرفتش تتشحن من مصدر حياتك مش هتعرف تدى حاجة للى حواليك وهتبقى مزيف قوى قوى .. زى اى موبايل لعبة بيطلع نغمات وأصوات لكن مش بيقدر يعمل أى إتصال حقيقى
لو ماعرفتش تتشحن من مصدر حياتك مش هتعرف تدى حاجة للى حواليك وهتبقى مزيف قوى قوى .. زى اى موبايل لعبة بيطلع نغمات وأصوات لكن مش بيقدر يعمل أى إتصال حقيقى
فرصة للمسلمين إنهم فى صيام وللمسيحيين إنهم داخلين على
صيام .. الوقت دا ممكن تقضيه بطريقة روتينية جدا جدا زى كل سنة .. ويبقى مجرد طقس
فى حياتك
وممكن يبقى وقت مختلف لو إنت قضيته وإنت بتدور على
مصدر الطاقة الحقيقى لحياتك علشان تتشحن من عنده و تقدر تؤثر بإيجابية فى الناس
حواليك
يمكن يكون كلامى مش مرتب قوى المرة دى لكن دا اللى جوايا ... وبإختصار جدا :)
يمكن يكون كلامى مش مرتب قوى المرة دى لكن دا اللى جوايا ... وبإختصار جدا :)
تعليقات
إرسال تعليق